نيك هندي محارم أخت صاحبته وهي نايمة تمامًا
نيك هندي محارم أخت صاحبته وهي نايمة تمامًا
في بيت هندي تقليدي في دلهي، كان أرجون (24 سنة) عند صاحبه في زيارة ليلية. أخت صاحبه الصغيرة، بريتي (19 سنة)، نايمة تمامًا في غرفتها بعد يوم طويل. الباب مفتوح شوية، والقميص القطني الخفيف مرفوع لفوق فخادها. أرجون دخل بهدوء، قلبه يدق. أول مرة يشوف فرجها المراهق الوردي من تحت الكيلوت الأبيض. نيك هندي محارم أخت صاحبته وهي نايمة تمامًا بدأ لما لمس فخدها الناعم وهي لسه غارقة في النوم العميق.

اللمسة المحرمة الأولى: مداعبة خفيفة على فرج أخت صاحبه
أرجون زحف جنبها، رفع الكيلوت برفق. أصابعه بدأت مداعبة خفيفة على شفراتها الوردية. بريتي تحركت شوية في نومها لكن ما صحيت. حس بفرجها بدأ يرطب رغم إنها نايمة تمامًا. دخل إصبع واحد، ثم اتنين، يحركهم ببطء. بريتي أطلقت تنهيدة ناعمة، رجليها انفتحت أكثر بدون إرادة. أرجون نزع الكيلوت كله، ووضع زبه الكبير على مدخل فرجها الدافئ الضيق.
الإدخال السري: زب كبير يدخل أخت صاحبه وهي نايمة
أرجون دفع رأس زبه ببطء شديد. بريتي تأوهت في نومها العميق. زب كبير يدخل سنتي سنتي، فرجها المراهق يتمدد لأول مرة بالحجم ده. أرجون حس بحرارتها المحرمة تغلفه، دخل نصه ووقف يستمتع بالضيق. بريتي بدأت تتنفس بسرعة، لكن عينيها لسه مغمضتين. أرجون بدأ يتحرك حركات دائرية خفيفة، يزيد العمق تدريجيًا.
النشوة المحرمة بدأت… تحبي تكملي القصة؟ اضغطي هنا وشوفي إيه اللي حصل بعد كده
النيك القوي يبدأ: نيك محارم نائمة يتحول لعنف
فجأة مسك أرجون خصرها وبدأ نيك محارم نائمة بقوة. زبه يخترق أعماقها بسرعة، يضرب في الرحم. بريتي بدأت تصحى، لكن النشوة كانت أقوى، ففتحت رجليها وهي بتتأوه بنعاس. أرجون ضرب مؤخرتها بإيده، زاد السرعة، ينيكها وهو بيهمس: “أخت صاحبي… أحلى فرج حسيته”. بريتي فتحت عينيها أخيرًا، لكن همست: “متوقفش… أكمل”.
الذروة المحرمة: قذف داخلي محارم وهي لسه نص نايمة
أرجون حس بالقذف جاي، شد شعرها وبدأ ينيك بكل قوته. قذف داخلي محارم انفجر داخل فرجها، حار وكثيف، ملأها لآخر قطرة. بريتي صاحت بصوت مكتوم، جسمها يرتعش من النشوة. أرجون بقي جواها، يحس بنبض فرجها يحلب زبه. ثم سحب ببطء، شاف السائل الأبيض يسيل من فرج أخت صاحبه على الملاية. بريتي ابتسمت بنعاس: “كل ليلة كده؟”

الجولة الثانية: نيك من الخلف بعد ما صحيت
ما هدأوش، قلبها أرجون على بطنها، رفع مؤخرتها وقذف تاني من الخلف بضربة واحدة. بريتي دلوقتي صاحية وبتصرخ من اللذة. نيك من الخلف كان أعنف، زبه يخترقها لحد الرحم، كل دفعة تخليها تتأوه بصوت أعلى لحد النشوة التانية.
النهاية الساخنة: أنين محارم هندي
أرجون سحب زبه ورش آخر قذف على مؤخرتها، حضنها وهما متعانقين. بريتي باست بوسة طويلة وقالت: “ده أحلى سر بيني وبين أخو صاحبي”.
هتحبي أخت صاحبك تنام عندك كل يوم؟
القصة خلّصت… لكن الشهوة لسه في البداية.
جربي نيك المحارم الهندي دلوقتي!

