نيك هندي قوي في الغرفة وهي لسه نايمة
نيك هندي قوي في الغرفة وهي لسه نايمة
في ليلة صيفية حارة في مومباي، كانت بريا (22 سنة) نايمة على بطنها في غرفتها، مراوح السقف تدور ببطء، والقميص القطني الخفيف مرفوع لفوق خصرها. جارها راهول، شاب هندي قوي البنية، تسلل بهدوء من الباب الخلفي. عيناه لمعت لما شاف مؤخرتها المستديرة بارزة تحت القميص. نيك هندي قوي في الغرفة وهي لسه نايمة بدأ بلمسة خفيفة على فخذها، ثم زحف فوقها بهدوء.

اللمسة الأولى: مداعبة ناعمة وهي غافية
راهول رفع القميص برفق، كشف عن كيلوت أبيض شفاف. أصابعه بدأت مداعبة ناعمة على شفراتها من فوق القماش. بريا تحركت شوية في نومها، لكنها ما صحيت. راهول حس بفرجها بدأ يرطب. زاد الضغط، دخل إصبعين تحت الكيلوت، لمس البظر بلطف. بريا أطلقت تنهيدة خفيفة، رجليها انفتحت أكثر بدون ما تشعر. راهول نزع الكيلوت بهدوء، ووضع زبه الكبير على مدخل فرجها الدافئ.
الإدخال البطيء: زب هندي كبير يتمدد داخلها
راهول دفع رأس زبه ببطء شديد. بريا تأوهت في نومها، لكن عينيها لسه مغمضتين. زب هندي كبير بدأ يدخل سنتي سنتي، فرجها المراهق الضيق يتمدد حوله. راهول حس بحرارتها تغلفه، فزاد الدفع شوية بشوية لحد ما دخل نصه. بريا بدأت تتنفس بسرعة، لكنها لسه في عالم الأحلام. راهول وقف ثواني، يستمتع بالضيق، ثم بدأ يتحرك حركات دائرية بطيئة.
هل تحبي تشوفي المزيد؟ اضغطي هنا وخليكِ جزء من القصة
النيك القوي يبدأ: نيك وهي نايمة يتحول لعنف
فجأة، راهول مسك خصرها بقوة وبدأ نيك وهي نايمة يتحول لعنف. زبه يدخل ويطلع بسرعة، يضرب في أعماقها. بريا بدأت تصحى، لكن النشوة غلبها، ففتحت رجليها أكثر وهي لسه بتتأوه بنعومة. راهول زاد السرعة، يضرب مؤخرتها بيده، يترك علامات حمراء. بريا فتحت عينيها أخيرًا، لكن بدل ما تصرخ، همست: “كمان… أقوى”.
الذروة المحرمة: قذف داخلي هندي وهي بين النومها وصحيانها
راهول حس بالقذف قرب، فشد شعرها لورا وبدأ ينيك بكل قوته. قذف داخلي هندي انفجر داخل فرجها، حار وكثيف، ملأها تمامًا. بريا صاحت بصوت مكتوم، جسمها يرتعش من النشوة. راهول بقي جواها ثواني، يحس بنبض فرجها يحلب زبه. ثم سحب ببطء، شاف السائل الأبيض يسيل من بين شفراتها على الملاية. بريا ابتسمت بنعاس وقالت: “كل يوم كده؟”

الجولة الثانية: نيك من الخلف بعد ما صحيت
ما إن هدأت أنفاسهما حتى قلبها راهول على بطنها تاني، رفع مؤخرتها لفوق، ودخلها من الخلف بضربة واحدة. بريا دلوقتي صاحية تمامًا، بتصرخ من اللذة. نيك من الخلف كان أقوى وأعنف، زبه يخترقها لحد الرحم. كل دفعة تخليها تتأوه بصوت أعلى، لحد ما وصلت للنشوة الثانية وهي بترجف.
النهاية المثيرة: أنين هندي ساخن
راهول سحب زبه، رش آخر قطرات القذف على مؤخرتها، ثم نام جنبها وهو بيحضنها. بريا لفت وشها، باست بوسة طويلة، وقالت: “أحلى أحلى صحيان في حياتي”.
هل تحبي تصحي كل يوم كده؟
القصة خلّصت، لكن شهوتك لسه في البداية.
جربي النيك الهندي القوي الآن!

