سكس نيك سارة، المراهقة القانونية البالغة من العمر 18 عامًا، تقذف في فمها بعد سكس ونيك عنيف في الفندق
سكس نيك سارة، المراهقة القانونية البالغة من العمر 18 عامًا، تقذف في فمها بعد سكس ونيك عنيف في الفندق
كانت سارة، الفتاة البالغة من العمر 18 عامًا للتو، تملك جسدًا يثير الجنون. بشرتها ناعمة كالحرير، وثدييها الممتلئين يتحركان مع كل خطوة. دخلت غرفة الفندق الفاخرة مرتدية فستانًا أحمر قصيرًا يكشف عن فخذيها المشدودين. كان الرجل الغريب ينتظرها، زبه الضخم يقف منتصبًا تحت بنطاله، جاهزًا لـ سكس نيك سارة بكل عنف.
بدء الإثارة في الفندق الفاخر
ما إن أغلق الباب حتى انقض عليها. دفعها على السرير، مزق فستانها بيديه القويتين. “هتتناكي يا شرموطة” همس في أذنها بينما يعصر ثدييها. سارة أنَّت من الألم والمتعة، كسها بدأ يبلل بسرعة. أخرج زبه الكبير، طوله 22 سم، غليظ كعلبة المشروب. دفع رأسه بين شفتي كسها المحلوق، وبدأ نيك عنيف يهز السرير.
كانت تصرخ: “آه يا زبك كبير أوي… نكني أقوى!” كل دفعة تخترق عنق رحمها، تجعلها ترتعش. غيَّر الوضعية، رفع ساقيها على كتفيه، واستمر في سكس نيك سارة كالوحش. يديه تضغط على مؤخرتها، أصابعه تدخل فتحة طيزها الضيقة. “هتفشخ كسك النهاردة” قال وهو يزيد السرعة.
النيك يتحول إلى جنون شهواني
بعد 20 دقيقة من النيك العنيف، قلبها على بطنها. دخل زبه في كسها من الخلف، يضرب مؤخرتها حتى احمرت. سارة كانت في عالم آخر، تتوسل: “نكني أكتر… عايزة لبنك في فمي!” أخرج زبه المبلول بعصير كسها، دفعها على ركبتيها. فتحت فمها الوردي، لسانها يخرج كالجائعة.

بدأ يدخل زبه في فمها بعنف، يمسك شعرها ويدفع حتى يصل حلقها. كانت تختنق لكنها تحب ذلك. “مصي يا قحبة” أمرها، وهي تمص رأس زبه بشهوة. بعد دقائق من السكس الفموي، شعر بالقذف قادم. “هقذف في فمك دلوقتي!” صاح وهو يفرغ حمولته الساخنة.
القذف الساخن في فم سارة الجائع
انفجر اللبن في فم سارة، حوالي 8 رشقات قوية. ملأ فمها حتى فاض على ذقنها. ابتلعت معظمها، لكن بعضه سال على ثدييها. “آه يا لبنك حلو أوي” قالت وهي تلعق شفتيها. كان قذف في فمها بعد سكس ونيك عنيف في الفندق هو ذروة الليلة.
استلقيا على السرير، أجسادهما مغطاة بالعرق. زبه لا يزال نصف منتصب، يلمس فخذها. “هنعيد الكرة تاني؟” سألته بابتسامة شقية. أومأ برأسه، جاهز لجولة ثانية من سكس نيك سارة.
تفاصيل إضافية من الليلة الحارة
- استخدم واقي ذكري في البداية ثم خلعه للقذف في الفم.
- صرخات سارة سمعت في الغرف المجاورة.
- التقطا فيديو سري للنيك العنيف.
- استخدما زيت تدليك لتسهيل دخول الزب في الطيز لاحقًا.
في الجولة الثانية، ركبت فوقه، كسها يبتلع زبه كاملاً. تتحرك صعودًا وهبوطًا بسرعة، ثدييها يرتدان في وجهه. “نيكيني يا حيوان” تصرخ وهي تصل للأورجازم الأول. جسدها يرتعش، عصير كسها يبلل السرير. لم يتوقف، قلبها مرة أخرى وبدأ نيك عنيف جديد.
النهاية بالقذف الثاني في الفم
بعد ساعة كاملة من السكس المستمر، كان جاهزًا للقذف الثاني. دفعها على ركبتيها مرة أخرى، زبه ينبض في فمها. “هقذف تاني في فمك يا شرموطة!” انفجر مرة أخرى، كمية أقل لكن أكثر كثافة. سارة ابتلعت كل قطرة، عيونها مليئة بالرضا.
غادرا الفندق في الصباح، أجسادهما متعبة لكن راضية. وعدته بتكرار سكس نيك سارة في فندق آخر قريبًا. قصة إباحية حصرية لن تُنسى.

تابع المزيد من قصص السكس العنيف على صفحتنا. أو شاهد فيديوهات مشابهة.
للمزيد من الإثارة، جرب العروض الحصرية الآن.

