سكس مراهقة مجرية قحبة تتناك من زب كبير في الصالة الرياضية بشهوة

 

سكس مراهقة مجرية قحبة تتناك من زب كبير في الصالة الرياضية بشهوة

في هذه القصة الإباحية الحصرية، تروي تفاصيل سكس مراهقة مجرية قحبة تتناك من زب كبير في الصالة الرياضية بشهوة جامحة، نيك على الأجهزة وآهات تحت الأضواء.

كانت إيفا، الفتاة المجرية البالغة 18 عامًا، تُعرف بأنها مراهقة مجرية قحبة تحب الرياضة والجنس معًا. جسمها الرياضي المشدود، ثدييها المتوسطين المرفوعين، ومؤخرتها المستديرة من التمارين، تجعلها هدفًا لكل رجل في الصالة. في إحدى الليالي المتأخرة في بودابست، بقيت إيفا لوحدها مع المدرب الخاص، الذي يمتلك زب كبير طوله 24 سم، لتجربة سكس في الصالة الرياضية بشهوة لا تُضاهى.كانت ترتدي ليجنز ضيق أسود يبرز كسها المحلوق، وتوب رياضي يكشف عن بطنها المسطح. بدأت الإثارة عندما ساعدها المدرب في تمارين السكوات، يده تمسك بمؤخرتها. “أريد زب كبير ينيكني هنا”، همست إيفا بصوت هيجان، عيناها على انتفاخ شورت المدرب. الصالة كانت فارغة، الأضواء الخافتة تضيء الأجهزة، مما يخلق جوًا مثاليًا لـ سكس مراهقة مجرية قحبة تتناك من زب كبير في الصالة الرياضية بشهوة.

الإثارة بين الأجهزة الرياضية

دفعها المدرب على جهاز الجري، يقبل عنقها ويمسك بثدييها من فوق التوب. مزّق ليجنزها من الأسفل، يكشف عن كسها الوردي الرطب. “أنت قحبة مجرية في الصالة!” قال وهو يداعب بظرها بأصابعه. إيفا أطلقت آهات مكتومة، جسدها يرتعش. أخرجت زب كبير من شورت المدرب، صلب وسميك، وبدأت تمصه بفمها الجائع أمام المرآة الكبيرة.

مصّت الزب بعمق، لسانها يدور حول الرأس، يدها تفرك الجذع. “نيكني على البنش”، طلبت إيفا وهي تستلقي على مقعد التمارين. دفع زب كبير داخل كسها الضيق، ينيكها ببطء أولاً ثم بسرعة، الجهاز يهتز مع كل دفعة. كانت تصرخ: “أيوا، زبك يمزق كسي!” والمرآة تعكس مشهدهم الساخن.

النيك العنيف على الأجهزة

غيّرا المكان إلى جهاز الضغط، إيفا جالسة على الجهاز، رجلاها مفتوحتان، والزب يدخل من الأمام بعنف. يمسك المدرب بفخذيها، ينيكها بقوة تصدر أصوات تصادم. “أنا مراهقة قحبة أحب النيك في الصالة!” صاحت. الزب يصل إلى أعماق كسها، يضرب نقطة الـG، مما يجعلها تتقطر من الرطوبة على الأرضية.

انتقلت إلى وضعية الكلبة على حصيرة اليوغا، مؤخرتها مرفوعة، والزب ينيكها من الخلف. دفع أصابعه في طيزها، يحركها مع الزب. “نيكني في طيزي بعدين!” قالت بشهوة. لكن الزب الكبير كان يركز على كسها، يضرب بقوة حتى احمرت مؤخرتها. العرق يسيل على جسديهما، رائحة الجنس تملأ الصالة.

الذروة تحت الأضواء الخافتة

استمرت الجلسة لأكثر من ساعة، مع استخدام كل جهاز كسرير نيك. إيفا على جهاز الجري، الزب يدخل وهي تمشي ببطء. ثم على كرة التمارين، ترتد عليه كأنها تمارس الجنس الرياضي. “سأقذف في فمك”، قال المدرب، وإيفا ركعت أمامه، فمها مفتوح. انفجر الزب، يملأ فمها باللبن الساخن، وهي تبتلع كل قطرة.

لكن سكس مراهقة مجرية قحبة تتناك من زب كبير في الصالة الرياضية بشهوة لم ينتهِ. طلبت جولة ثانية، هذه المرة على جهاز السحب، معلقة ورجلاها حول خصره، الزب ينيكها في الهواء. هزة جماعها الثالثة جاءت مع قذفه داخل كسها، السائل يسيل على فخذيها.

في النهاية، استلقيا على الحصيرة، أجسادهما متعرقة ومرهقة. “هذا أفضل سكس في الصالة الرياضية بشهوة عشته”، قالت إيفا. المرآة شهدت كل شيء، والأجهزة أصبحت ملطخة بعصارتهما.

هذه القصة مستوحاة من ليالي حقيقية في صالات بودابست. إذا أعجبتك، شاهد المزيد على عروض سكس حصرية أو نيك مراهقات مجريات. شارك على فيسبوك: قصة سكس في الصالة أو مراهقة قحبة رياضية. للمزيد من الإثارة، جرب زب كبير في الصالة أو شهوة رياضية جامحة.

تفاصيل الشخصيات والمكان

  • إيفا: مراهقة مجرية، 18 عام، رياضية، قحبة محترفة.
  • المدرب: رجل عضلي، زب كبير 24 سم، متخصص في الجنس الرياضي.
  • المكان: صالة رياضية فاخرة، أجهزة حديثة، مرايا كبيرة، أضواء خافتة.

القصة مليئة بمشاهد نيك متنوعة: على البنش، جهاز الجري، كرة التمارين، حصيرة اليوغا. كس إيفا كان ينبض حول الزب، واللبن يغطي جسدها. كل دفعة كانت تسبب صوت تصادم، والمرآة تعكس الشهوة. إيفا مدمنة على سكس مراهقة مجرية قحبة تتناك من زب كبير في الصالة الرياضية بشهوة.

يمكن تكرار التجربة في صالات أخرى، أو مع مدربين مختلفين. الجنس والرياضة مزيج مثالي للإثارة.

سكس مراهقة مجرية قحبة
سكس مراهقة مجرية قحبة
12 views

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *