نيك شرجي للخادمة في الحمام: قصة إباحية ساخنة مليئة بالشهوة والإثارة

نيك شرجي للخادمة في الحمام: قصة إباحية ساخنة مليئة بالشهوة والإثارة

في صباح يوم حار، كانت الخادمة الشابة لينا تقوم بتنظيف الحمام الرئيسي في المنزل الفاخر. كانت ترتدي تنورة قصيرة تكشف عن فخذيها الناعمين، وقميصًا ضيقًا يبرز ثدييها الكبيرين. السيد المنزل، أحمد، دخل فجأة وهو عارٍ تمامًا بعد الاستيقاظ، زبه الكبير يتدلى بين ساقيه. نظر إليها بنظرات مليئة بالشهوة، وقال: “لينا، أنتِ تبدين مثيرة اليوم. هل تريدين مساعدتي في الاستحمام؟”

بدء الإغراء تحت الدش الساخن

ابتسمت لينا بخجل، لكن عينيها انزلقت إلى زبه الكبير الذي بدأ ينتصب تدريجيًا. فتحت الدش الساخن، والماء يتدفق على جسديها، يبلل ملابسها ويجعلها شفافة. اقترب أحمد منها، يمسك بطيزها المستديرة ويضغط عليها بقوة. “أريد نيك شرجي للخادمة في الحمام الآن”، همس في أذنها. خلعت لينا ملابسها بسرعة، كسها المحلوق يلمع من الرطوبة، وطيزها الضيقة تتمايل أمامه.

بدأ يداعب فتحة طيزها بأصابعه المبللة بالصابون، يدخل إصبعًا واحدًا ثم اثنين، وهي تئن من المتعة والألم الممزوج. “آه، سيدي، زبك كبير جدًا، هل سيدخل في طيزي؟” سألته وهي تفرك كسها بنفسها. أمسك أحمد بزبه المنتصب تمامًا، طوله 20 سم وعرضه سميك، ووضعه على فتحة طيزها. دفع ببطء، والماء الساخن يسهل الدخول، حتى غاص رأس زبه داخلها.

النيك الشرجي العنيف والشهوة الجامحة

صرخت لينا من النشوة عندما بدأ أحمد في النيك الشرجي بقوة، يدخل ويخرج زبه في طيزها الضيقة بسرعة متزايدة. كانت جدران الحمام تتردد بأصوات أنينها وصفعات جسديهما. “نيك شرجي للخادمة في الحمام، هذا أفضل شعور!” صاح أحمد وهو يمسك بخصرها ويدفع أعمق. أدارها لتواجه الجدار، يرفع ساقها الواحدة، ويستمر في النيك العنيف، زبه يمزق طيزها ويملأها بالمتعة.

بدأت لينا في هز طيزها بنفسها، تطلب المزيد: “أقوى، سيدي، نك طيزي حتى أقذف!” فركت كسها بيدها، أصابعها تدخل وتخرج بسرعة، والماء يغسل عرقهما. شعر أحمد بالقذف يقترب، زبه ينبض داخل طيزها. “سأقذف في طيزك، يا خادمة!” صاح وهو يدفع آخر دفعة قوية، يملأ طيزها بسائل القذف الساخن الذي يتدفق خارجًا مع الماء.

الذروة والقذف المتكرر في الحمام

لم يتوقف الأمر عند هذا الحد. بعد دقائق، عاد زبه للانتصاب، وطلب منها الركوع تحت الدش. أمسكت لينا بزبه بيديها، تلحسه وتمصه بشراهة، طعم القذف لا يزال عليه. ثم وقفت وانحنت، تطلب نيك شرجي آخر. دخل زبه مرة ثانية في طيزها المبللة بالقذف، ينيكها بسرعة جنونية، ثدييها يتمايلان وهي تصرخ من الهيجان.

استمر النيك الشرجي للخادمة في الحمام لساعة كاملة، يغيران الوضعيات: على الأرض، ضد الجدار، تحت الدش مباشرة. كانت طيزها حمراء من الصفعات، وكسها يقطر من الإثارة. في النهاية، قذف أحمد مرة أخرى داخل طيزها، والسائل يتساقط على أرضية الحمام. انهارا معًا، يتنفسان بصعوبة، والشهوة لا تزال مشتعلة.

هذه القصة الإباحية عن نيك شرجي للخادمة في الحمام تثير الخيال وتجعلك تشتهي المزيد. إذا أعجبتك، جرب قصصًا مشابهة مليئة بالتفاصيل الصريحة.

نيك شرجي للخادمة
نيك شرجي للخادمة

20 views

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *