نيك الخادمة في المكتبة بين الكتب: قصة إباحية ساخنة مليئة بالزب الكبير والكس الضيق

نيك الخادمة في المكتبة بين الكتب: قصة إباحية ساخنة مليئة بالزب الكبير والكس الضيق

نيك الخادمة في المكتبة بين الكتب: قصة إباحية ساخنة مليئة بالزب الكبير والكس الضيق في أعماق فيلا السيد كريم، توجد مكتبة خاصة ضخمة مليئة بالكتب النادرة من الأرض إلى السقف. كانت لمى، الخادمة الشابة ذات الـ19 عامًا، تقوم بتنظيف الرفوف العلوية باستخدام سلم خشبي طويل. ترتدي تنورة قصيرة رمادية تكشف عن ساقيها الناعمتين، وقميص أبيض ضيق يبرز ثدييها الصغيرين المنتصبين. رائحة الكتب القديمة تملأ المكان، والصمت يحيط بها تمامًا.

دخل كريم فجأة، مرتديًا بدلة رسمية، لكنه فك أزرار قميصه ليظهر صدره العضلي. كان يبحث عن كتاب، لكن عيناه وقعتا على لمى وهي منحنية على السلم. “لمى، أحتاج مساعدتك… في نيك الخادمة في المكتبة بين الكتب“، قال بصوت منخفض مليء بالشهوة.

الإغراء الأول: يد على السلم وكس يلمع

نزلت لمى ببطء من السلم، قلبها يدق بقوة. اقترب كريم، يضع يده على خصرها، يرفع تنورتها ليكشف عن كلسوتها الأبيض الشفاف. كسها المحلوق يظهر من خلاله، رطب بالفعل من الإثارة. “كسك ضيق وجاهز، أليس كذلك؟” همس وهو يداعب شفراتها بأصابعه. أنينت لمى بهمس: “نعم سيدي، لكن هنا بين الكتب؟”

خلع كريم بنطاله، زبه الكبير طوله 23 سم يقفز خارجًا، صلب كالحديد. رفع لمى على السلم الخشبي، ساقيها مفتوحتان، كسها أمام زبه مباشرة. فرك زبه على كسها، يبلل رأسه بعصارتها، ثم دفع ببطء داخلها.

النيك الأول: زب كبير يمزق كس ضيق على السلم

صرخت لمى من المتعة عندما دخل زبه كله في كسها الضيق. بدأ نيك الخادمة في المكتبة بين الكتب بحركة بطيئة، السلم يهتز مع كل دفعة. كانت الكتب ترن خلفهما، وبعضها يسقط على الأرض. أمسك كريم بطيزها، يدفع أعمق، زبه يوسع كسها الضيق بقوة.

“آه يا سيدي، زبك يمزقني!” صاحت لمى وهي تتكئ على درجات السلم، ثدييها يتمايلان خارج القميص. كان كريم ينيكها واقفة على السلم، يديه تعصران فخذيها، زبه يدخل ويخرج بسرعة متزايدة.

وضعيات بين الرفوف: نيك منحنية ومص زب

أنزلها كريم من السلم، أدارها نحو رف الكتب الكبير. انحنت لمى، تضع يديها على الكتب، طيزها مرفوعة. دخل زبه من الخلف في كسها مرة أخرى، ينيكها بقوة، الكتب تهتز وتسقط حولهما. “نيك الخادمة في المكتبة بين الكتب، أحلى مكان!” صاح وهو يصفع طيزها.

ثم دفعها للأرض بين الرفوف، جلس هو على كرسي جلدي قديم، وزبه منتصب أمامها. ركعت لمى، تمسك زبه المغطى بعصارة كسها، تلحسه بشراهة. مصته بعمق، حلقها يبتلع زبه حتى الخصيتين، عيناها تدمعان من الجهد. “مصي أقوى، يا خادمة!” أمرها كريم.

لحس كس وقذف أول على الكتب

رفعها كريم، جلسها على طاولة المكتبة الخشبية، فتح ساقيها. انحنى بين فخذيها، يلحس كسها بلسانه، يداعب البظر، يمص عصارتها. كانت لمى تصرخ بهمس: “لحس كسي بين الكتب، لا تتوقف!” قذفت في فمه، ماء كسها يتدفق على الكتب المفتوحة.

عاد للنيك، يدخل زبه في كسها على الطاولة. استمر النيك لأكثر من 40 دقيقة، يغيران الأماكن: على السلم، بين الرفوف، على الأرض، على الطاولة. شعر كريم بالقذف يقترب. “سأقذف على كسك وعلى الكتب!” صاح، أخرج زبه وقذف سائلًا أبيض كثيفًا على كسها وبطنها وعلى صفحات الكتب.

الجولة الثانية: نيك شرجي بين الكتب

لم ينتهِ الأمر. بلل كريم إصبعه بعصارة كسها، يداعب فتحة طيزها. “الآن طيزك”، قال. دخل زبه ببطء في طيزها الضيقة، وهي تصرخ من الألم والمتعة. بدأ نيك الخادمة في المكتبة بين الكتب شرجيًا، زبه يمزق طيزها، الكتب تسقط حولهما.

استمر النيك الشرجي على الأرض، ثم على السلم مرة أخرى. قذف داخل طيزها مرتين، السائل يتدفق خارجًا على الأرضية الخشبية. ثم عاد لكسها، ينيكها حتى قذف ثالثًا داخلها.

الذروة النهائية: قذف متكرر وانهيار

استمر نيك الخادمة في المكتبة بين الكتب لساعة ونصف، الكتب مبعثرة، السائل في كل مكان. في النهاية، قذف كريم آخر قذفة قوية داخل كسها، ثم انهارا معًا على الأرض بين الكتب، يتنفسان بصعوبة. قالت لمى: “سأنظف المكتبة كل يوم… بهذه الطريقة.”

هذه القصة الحصرية عن نيك الخادمة في المكتبة بين الكتب ستجعلك تشتهي المكتبات. للمزيد، جرب قصص إباحية مشابهة..

نيك الخادمة في المكتبة
نيك الخادمة في المكتبة

12 views

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *